أسطورة الكوميديا تشارلي أدلارد تعود بقوة إلى عالم الزومبي في إصدار جديد يحمل عنوان ‘كل شيء ميت وموت’

أسطورة الكوميديا تشارلي أدلارد تعود بقوة إلى عالم الزومبي في إصدار جديد يحمل عنوان ‘كل شيء ميت وموت’

تعود أسطورة الكوميديا تشارلي أدلارد إلى ساحة الزومبي في مجلد جديد يحمل عنوان “كل شيء ميت ويموت”، والمقرر إصداره في 3 سبتمبر. يُعتبر أدلارد، الذي أبدع في سلسلة “المشي الميت”، أحد أبرز الفنانين في هذا المجال. الغلاف الذي تكشفه “IO9” يعكس تطورًا مميزًا لنمط أدلارد، حيث تندمج عناصر الكوميديا مع الإثارة في عالم مليء بالزومبي.

تدور أحداث القصة التي كتبها تايت برومبال ورسمها جاكوب فيليبس حول جاك تشاندلر، الناجي الوحيد من مجتمع زراعي بعد نهاية العالم. وعلى الرغم من انتشار الزومبي، يختار تشاندلر أن يعيش مع الأموات الذين يحبهم، بدلاً من محاربتهم. تواجه قصته تحديات مثيرة تتعلق بالناجين الآخرين، مما يزيد من تعقيد العلاقة بين الحياة والموت في عالمه المأساوي.

يقول برومبال إن القصة تتناول الحزن والأخلاق في سياق مروع، بينما يضيف فيليبس أن أدلارد يجسد روح الزومبي بطريقة فريدة. هذا التعاون يعد بمثابة احتفاء بالإرث الذي تركه أدلارد في هذا النوع الأدبي.