تحتفل متنزهات ديزني مؤخرًا بظهور شخصية جديدة تفصيلية من والت ديزني، التي تم الكشف عنها لأول مرة في عيد ميلاد ديزني لاند السبعين. تُعتبر الشخصية تجسيدًا لتاريخ وأفكار والت ديزني، مما يسلط الضوء على تطورات التكنولوجيا في مجال الترفيه.
لم يقتصر الأمر على ذلك، بل تم إدخال مجموعة من الشخصيات الشهيرة في المنتزهات، حيث تُعتبر تلك الشخصيات رمزًا للتجارب الاستثنائية التي تتضمنها. من “هوندو أوناكا” في “الألفية الصقر: يركض المهربين”، الذي يجذب السياح بذكائه، إلى “الأشباح التسعة والتسعين” في “قصر مسكون” التي تضفي جوًا من الغموض والإثارة.
كما يُظهر “إنديانا جونز” روح المغامرة في “مغامرة إنديانا جونز”، بينما تضيف “أرييل” سحرًا بفضل تكنولوجيا الرسوم المتحركة المتطورة. تجسد مجموعة الشخصيات من “مغامرة تيانا بايو” تنوع الأزياء، ما يُبرز جمال الثقافة والتصميم.
لا يمكن تجاهل شخصيات “غروغو” و”سبايدرمان” وحديثها، حيث يضم مجموعة من العناصر المبتكرة التي تعمل على جذب الزوار. تحتفل ديزني مجددًا بإرثها العريق من خلال تجربة استثنائية تجمع بين التكنولوجيا والخيال.
تعليقات