ست البيت قوة! الحكومة الجزائرية تعلن عن منحة 800 دينار للمرأة الماكثة في البيت 2025!

ست البيت قوة! الحكومة الجزائرية تعلن عن منحة 800 دينار للمرأة الماكثة في البيت 2025!

شهدت منحة 2025 المخصصة للنساء الماكثات في البيوت بالجزائر استجابة كبيرة من قِبَل النساء، حيث صرحت السلطات أن هذا الدعم الشهري والبالغ 800 دينار جزائري يشكل جزءًا من مبادرة وطنية تهدف إلى مساعدة النساء غير العاملات. يهدف هذا الإجراء إلى تخفيف الأعباء الاقتصادية وتعزيز التوازن الاجتماعي، وقد أوكلت السلطات تنظيم واستقبال الطلبات إلى الوكالة الوطنية للتشغيل.

خطوات الحصول على منحة المرأة الماكثة في البيت 2025 الجزائر بقيمة 800 دينار

توفر الدولة هذه المنحة لنحو 50 ألف امرأة، استنادًا إلى المعايير التي وضعتها الوكالة الوطنية للتشغيل. شهدت عملية التسجيل إقبالًا متزايدًا يومًا بعد يوم، حيث تُساعد هذه المنحة في تلبية الاحتياجات الأساسية مثل الغذاء والماء. وقد قامت الحكومة بتبسيط خطوات التقديم عبر منصة إلكترونية مخصصة، يمكن الوصول إليها باتباع الخطوات التالية:

– افتح متصفح الإنترنت وانتقل إلى الموقع الرسمي للوكالة الوطنية للتشغيل.
– من الصفحة الرئيسية، اختر خيار تسجيل الدخول.
– أدخل البريد الإلكتروني المستخدم للتسجيل.
– اكتب كلمة المرور الخاصة بك بشكل صحيح.
– انقر على زر دخول للوصول إلى حسابك.
– توجه إلى قسم الخدمات الإلكترونية.
– اختر منحة المرأة الماكثة في البيت من الخيارات المتاحة.
– اطلع على الشروط والأحكام ووافق عليها لاستكمال العملية.
– قم بملء نموذج التسجيل بالمعلومات المطلوبة مع تحميل الوثائق الضرورية.
– اضغط على إرسال الطلب لإتمام عملية التقديم.

الشروط التي تحدد المستفيدات من دعم منحة المرأة الماكثة في البيت

وضعت الحكومة مجموعة من المعايير التي يجب أن تتوفر لدى النساء الراغبات في الحصول على الدعم الشهري البالغ 800 دينار جزائري، وتتمثل هذه الشروط فيما يلي:

– يجب أن تكون المتقدمة جزائرية وتحمل إقامة دائمة في البلاد.
– العمر المقبول للتقديم يتراوح بين 19 و45 عامًا.
– يتعين ألا تمتلك المتقدمة سجلاً تجاريًا أو أية ممتلكات مالية.
– لا يحق للمتقدمة الاستفادة من هذه المنحة إذا كانت تتلقى أي نوع آخر من المساعدات الاجتماعية.
– يجب أن تكون المتقدمة في وضعية بطالة، ولديها مستوى تعليمي أو تأهيلي معين.

كاتب صحفي متخصص في متابعة وتحليل الأخبار التقنية والرياضية والاقتصادية والعالمية، أكتب في موقع "موبايل برس" وأسعى لتقديم محتوى حصري ومميز يُبسط المعلومة للقارئ العربي ويواكب الأحداث المحلية والعالمية.