أصبح انتقال اللاعب سومر إلى صفوف نادي جالاتا سراي التركي مهددًا بتعقيدات كبيرة، حيث كشفت مصادر مطلعة أن راتب اللاعب يمثل العقبة الرئيسية في الصفقة. يُعتبر سومر من أبرز اللاعبين في ناديه الحالي، وهو ما يجعله يتقاضى راتبًا مرتفعًا، وهو أمر قد يعرقل جهود إدارة جالاتا سراي في إتمام الصفقة.
تفيد المعلومات بأن إدارة جالاتا سراي تبذل جهودًا مكثفة لتقديم عرض يتناسب مع قدرات سومر، لكنها تواجه تحديات مالية قد تؤثر على مصير الصفقة. يأتي هذا التطور في وقت حساس للنادي التركي، الذي يسعى لتعزيز صفوفه بلاعبين قادرين على المنافسة في البطولات المحلية والقارية.
من جهة أخرى، هناك اهتمام كبير بموهبة سومر من أندية أخرى، مما يزيد من الضغوط على جالاتا سراي. الأوساط الرياضية تتساءل عما إذا كان النادي سيتمكن من تخطي هذه العقبات المالية واستقطاب اللاعب، في ظل التنافس الشديد من أندية أخرى تمتلك القدرة المالية لإنهاء الصفقة.
تترقب الجماهير مفاجآت الأيام المقبلة، حيث يُرجح أن تتجه الأمور إما نحو حل سريع أو تباطؤ يستمر لوقت أطول، مما يجعل الجميع في حالة ترقب لمصير سومر ومسيرته المستقبلية في الملاعب الأوروبية.