الكاتب: admin

  • وكالة الفضاء السعودية تستعرض إنجازاتها في “ليب 25” لتعزيز الابتكار الفضائي

    وكالة الفضاء السعودية تستعرض إنجازاتها في “ليب 25” لتعزيز الابتكار الفضائي

    عرضت وكالة الفضاء السعودية خلال مشاركتها في مؤتمر ليب 25 التقني جهودها في تعزيز الابتكار في قطاع الفضاء من خلال توظيف التقنيات المتقدمة لدعم الاستكشاف الفضائي وتمكين الكفاءات الوطنية وتعزيز الاستدامة عبر التطبيقات الفضائية وأكد معالي الرئيس التنفيذي للوكالة الدكتور محمد بن سعود التميمي، خلال كلمته على منصة المؤتمر، أن الاقتصاد الفضائي يشهد تحولًا إستراتيجيًا بفضل تكامل البيانات الضخمة والذكاء الاصطناعي.

    مشيرًا إلى أن الاستثمار في التقنيات الرقمية سيساهم في تطوير حلول متقدمة لمجالات مثل المراقبة البيئية وتحليل المناخ وتعزيز الاتصالات عبر الأقمار الصناعية وأوضح أن المملكة تعمل على بناء منظومة فضائية قائمة على أحدث التطورات الرقمية، حيث سيؤدي تسخير البيانات الفضائية إلى تحقيق قفزات نوعية في الابتكار والاستدامة وتعزيز مكانة المملكة في علوم الفضاء.

    شارك نائب الرئيس التنفيذي للوكالة الدكتور فالاناثان مونسامي في جلسة حوارية تناولت أهمية الاستثمار في التكنولوجيا المتقدمة وتعزيز الشراكات الدولية ودعم الأبحاث العلمية، حيث شدد على أن توظيف البيانات الفضائية وتقنيات الذكاء الاصطناعي يعد ركيزة أساسية لمواجهة التحديات المستقبلية كما شهد المؤتمر مشاركة واسعة للوكالة في سلسلة من الجلسات الحوارية التي ركزت على التعاون الدولي في استكشاف الفضاء، وتمكين المرأة في القطاع التقني، وتنمية المهارات العلمية، وتوظيف التقنيات الفضائية في معالجة التحديات الأرضية، بمشاركة رواد فضاء سعوديين وخبراء عالميين ناقشوا التحديات التقنية لاستكشاف الفضاء العميق وسبل تعزيز التعاون البحثي والتقني بين الجهات الفاعلة في القطاع.

    تعكس هذه المشاركة الواسعة التزام وكالة الفضاء السعودية بتعزيز التعاون الدولي والاستفادة من أحدث التقنيات لدعم التنمية المستدامة، مما يسهم في تعزيز ريادة المملكة في قطاع الفضاء والتقنيات الفضائية المتقدمة، ويؤكد سعيها إلى ترسيخ مكانتها كداعم رئيسي للابتكار والتطوير في هذا المجال الحيوي.

  • OpenAI تستعد لإطلاق جيل جديد من نماذج الذكاء الاصطناعي

    OpenAI تستعد لإطلاق جيل جديد من نماذج الذكاء الاصطناعي

    أعلنت شركة OpenAI عن استراتيجيتها المستقبلية لتطوير نماذج الذكاء الاصطناعي، حيث تعمل حاليًا على تحسين قدرات نماذجها القادمة، بما في ذلك GPT-4.5 وGPT-5، بهدف جعلها أكثر كفاءة وذكاءً في معالجة البيانات والاستجابة للمستخدمين.

    ووفقًا لما صرّح به الرئيس التنفيذي للشركة، فإن OpenAI تسعى إلى تبسيط آلية اختيار النماذج، بحيث يصبح لدى المستخدمين تجربة أكثر سلاسة دون الحاجة إلى التبديل بين إصدارات مختلفة، إذ تخطط الشركة لدمج قدرات النماذج المتعددة في نموذج موحّد أكثر تطورًا.

    ومن المتوقع أن يجلب GPT-4.5 تحسينات كبيرة على مستوى الفهم والاستدلال، بينما سيكون GPT-5 قفزة نوعية في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي، مع تطوير آليات جديدة تساعد النموذج على تحليل المعلومات بشكل أعمق وأكثر دقة. كما ستدمج OpenAI أنظمة التفكير المنطقي المتقدمة مع تقنيات التعلم العميق لتعزيز قدرات النموذج على معالجة الأسئلة المعقدة.

    وتشير التوقعات إلى أن إطلاق GPT-4.5 قد يكون خلال الأسابيع أو الأشهر القليلة المقبلة، في حين لم تحدد الشركة جدولًا زمنيًا رسميًا لإطلاق GPT-5، ولكن يجري العمل على اختباره وتحسينه ليكون قادرًا على التعامل مع مجموعة واسعة من المهام بفعالية أكبر.

    ويأتي هذا الإعلان في ظل تنافس متزايد في قطاع الذكاء الاصطناعي، حيث تواجه OpenAI منافسة قوية من شركات مثل جوجل ومايكروسوفت، اللتين تستثمران بشكل مكثف في تطوير نماذج ذكاء اصطناعي أكثر تقدمًا، مما يجعل الفترة المقبلة حاسمة في تحديد مسار الابتكارات في هذا المجال.

  • سامسونج تعلن رسميًا عن هاتف Galaxy F06 5G بمواصفات اقتصادية

    سامسونج تعلن رسميًا عن هاتف Galaxy F06 5G بمواصفات اقتصادية

    أطلقت سامسونج هاتف Galaxy F06 5G ليكون خيارًا اقتصاديًا داعمًا لشبكات الجيل الخامس، مستهدفًا المستخدمين الذين يبحثون عن أداء متوازن بسعر منخفض. الهاتف يأتي بتحسينات ملحوظة مقارنةً بالإصدار السابق Galaxy F05، مع تحديثات في التصميم والمواصفات الداخلية.

    يتميز الهاتف بشاشة LCD مقاس 6.7 إنشات بدقة +HD توفر تجربة مشاهدة مقبولة، على الرغم من معدل التحديث البالغ 60 هرتزًا. ويعتمد على معالج MediaTek Dimensity 6300، الذي يتيح دعم شبكات 5G ويعزز كفاءة الأداء، مما يجعله مناسبًا لمهام متعددة مثل تصفح الإنترنت وتشغيل التطبيقات الأساسية.

    على مستوى الكاميرات، يحمل الهاتف كاميرا رئيسية بدقة 50 ميجابكسل مدعومة بمستشعر عمق 2 ميجابكسل، بينما تأتي الكاميرا الأمامية بدقة 8 ميجابكسل، وهي مواصفات كافية لالتقاط صور جيدة في ظروف الإضاءة المناسبة. ويعمل الهاتف ببطارية سعتها 5000 ميلي أمبير، تدعم الشحن السلكي بقوة 25 واطًا، مما يضمن استمرار التشغيل لفترات طويلة دون الحاجة إلى إعادة الشحن المتكرر.

    الهاتف يعمل بنظام أندرويد 14 مع واجهة One UI المخصصة من سامسونج، والتي توفر تجربة استخدام سلسة، كما تعِد الشركة بأربعة تحديثات رئيسية للنظام وأربع سنوات من التحديثات الأمنية، مما يمنح المستخدمين فترة دعم طويلة نسبيًا في هذه الفئة السعرية.

    يتوفر Galaxy F06 5G بخيارات تخزين تبدأ من 128 جيجابايت مع 4 جيجابايت من الذاكرة العشوائية، مع إمكانية توسيع التخزين عبر بطاقة microSD حتى 1 تيرابايت. التصميم البسيط للهاتف يجعله مناسبًا لمن يفضلون الأجهزة خفيفة الوزن ذات الألوان الهادئة، حيث يأتي الهاتف بلونين، هما الأزرق والبنفسجي.

    تم إطلاق الهاتف رسميًا في السوق الهندية بسعر يبدأ من 110 دولارات أمريكية، ومن المتوقع أن يصل إلى أسواق أخرى قريبًا، مما يجعله خيارًا مغريًا لمن يبحثون عن هاتف 5G منخفض التكلفة مع أداء مقبول للاستخدام اليومي.

  • مجموعة قراصنة تزعم اختراق أنظمة OpenAI وسرقة بيانات حساسة

    مجموعة قراصنة تزعم اختراق أنظمة OpenAI وسرقة بيانات حساسة

    أثارت مزاعم جديدة حول اختراق شركة OpenAI جدلًا واسعًا بعدما ادعى قراصنة تسريب بيانات تسجيل دخول تخص 20 مليون حساب تابع للشركة وعرضها للبيع عبر أحد المنتديات المتخصصة في الجرائم الإلكترونية وبينما تواصل OpenAI تحقيقها في هذه الادعاءات أكدت عدم وجود أي دليل حتى الآن يشير إلى اختراق أنظمتها الداخلية.

    ووفقًا لتحليل أجرته شركة Malwarebytes Labs المتخصصة في الأمن السيبراني فقد نشر أحد القراصنة الذي يحمل اسم emirking إعلانًا يعرض فيه مجموعة بيانات للبيع مدعيًا أنها تحتوي على “20 مليون رمز وصول لحسابات OpenAI” لكن هذا الادعاء أثار تساؤلات حول مدى مصداقيته خاصة أن القراصنة غالبًا ما يستخدمون بيانات قديمة أو يجمعونها من مصادر مختلفة لتبدو وكأنها تسريب جديد.

    وفي رد رسمي من OpenAI أكدت الشركة أنها تأخذ هذه المزاعم على محمل الجد لكنها لم تجد أي مؤشرات على اختراق أنظمتها أو تسريب بيانات المستخدمين وأشارت إلى أنها تواصل التحقيق بالتعاون مع خبراء الأمن السيبراني للتأكد من حقيقة الأمر.

    تحليل البيانات المُسربة أشار إلى احتمالية أن تكون قد جُمعت باستخدام برمجيات خبيثة تُعرف باسم infostealers والتي تعمل على سرقة بيانات الدخول المخزنة في متصفحات المستخدمين بدلاً من أن تكون ناتجة عن اختراق مباشر لأنظمة OpenAI كما أوضح تقرير صادر عن شركة KELA للأمن السيبراني أن العينات التي نُشرت على المنتدى تتضمن معلومات تسجيل دخول مرتبطة بمنصة المصادقة الخاصة بـ OpenAI على نطاق auth0.openai.com.

    وعند مقارنة هذه البيانات بقاعدة بيانات ضخمة تضم أكثر من مليار حساب مُخترق سابقًا تبين أن معظم بيانات تسجيل الدخول المعروضة للبيع ليست جديدة بل جزء من مجموعات بيانات قديمة تم تسريبها سابقًا وهو ما يدعم فرضية أن البيانات قد تكون ناتجة عن عمليات اختراق فردية لأجهزة المستخدمين وليس اختراقًا لخوادم الشركة.

    ويرى بعض الخبراء أن القراصنة قد يكونون قد حصلوا على هذه البيانات عبر عمليات التصيد الاحتيالي أو من خلال البرمجيات الضارة التي تصيب أجهزة المستخدمين لجمع بيانات تسجيل الدخول تلقائيًا ثم إعادة بيعها على المنتديات السرية.

    وتُسلط هذه الحادثة الضوء على المخاطر المستمرة التي تواجه المستخدمين عند استخدام الخدمات الرقمية دون اتخاذ تدابير أمنية كافية مثل تفعيل المصادقة الثنائية وتجنب إعادة استخدام كلمات المرور عبر حسابات متعددة.

    وبينما تستمر OpenAI في تحقيقها لمعرفة الحقيقة يبقى المستخدمون مطالبين بتحديث كلمات المرور الخاصة بهم بشكل دوري والاعتماد على إجراءات أمنية قوية لحماية حساباتهم من محاولات الاختراق.

  • شاومي تستعد لغزو الأسواق العالمية بسيارتها SU7 الكهربائية

    شاومي تستعد لغزو الأسواق العالمية بسيارتها SU7 الكهربائية

    تستعد شركة شاومي لدخول مرحلة جديدة في قطاع السيارات الكهربائية، حيث تعتزم تصدير سيارتها SU7 إلى الأسواق الخارجية بعد أن كانت خططها تقتصر في البداية على السوق الصينية حتى عام 2030 وتأتي هذه الخطوة بعد إبرام اتفاقية مع “هايبريون ليزينغ”، إحدى الشركات التابعة لمجموعة “سينوماش” المتخصصة في تصدير السيارات من الصين، مما يشير إلى تحول استراتيجي قد يعزز من حضور شاومي في الأسواق العالمية.

    وبحسب البيان الصحفي المنشور على موقع “هايبريون ليزينغ”، فإن التعاون بين الشركتين يهدف إلى إدخال سيارة شاومي SU7 إلى أسواق رئيسية خارج الصين وعلى الرغم من عدم تحديد هذه الأسواق بدقة، فإن النشاط الحالي للشركة في روسيا يعزز التكهنات بإمكانية طرح السيارة في السوق الروسية ودول أخرى.

    يأتي هذا التطور في وقت تواجه فيه شاومي تحديات كبيرة في تلبية الطلب المحلي على SU7، حيث لا تزال تعمل على إنشاء مصنعها الثاني (F2)، المتوقع أن يرفع القدرة الإنتاجية ويقلل فترات الانتظار للعملاء بعد اكتماله وتشير التقديرات إلى أن هذه الخطوة قد تساهم في تحسين الأداء المالي للشركة، خصوصًا أنها تخسر حاليًا حوالي 5000 دولار لكل وحدة يتم بيعها داخل الصين لذا، فإن التوسع الدولي قد يمنحها فرصة لتسويق السيارة بأسعار أكثر ربحية، مما يساعد في تحقيق توازن اقتصادي أفضل.

    ورغم أن تفاصيل الاتفاقية بين شاومي و”هايبريون ليزينغ” لا تزال غير واضحة تمامًا، إلا أن هناك توقعات بأن تشمل شراء السيارات مباشرة من شاومي، مع تحمل “هايبريون ليزينغ” مسؤولية الشحن والترويج والصيانة في الأسواق المستهدفة هذه الخطوة قد تتيح لشاومي التركيز بشكل أكبر على تطوير تقنياتها وإنتاجها المحلي، بينما تتولى شريكتها عمليات التوزيع والدعم خارج الصين.

  • قريبًا: هاتف Vivo T4X يصل ببطارية ضخمة ومواصفات مميزة

    قريبًا: هاتف Vivo T4X يصل ببطارية ضخمة ومواصفات مميزة

    تواصل فيفو تعزيز سلسلة هواتفها المتوسطة عبر إطلاق هاتفها المرتقب Vivo T4X الذي ظهر في التسريبات الأخيرة بمواصفات مثيرة للاهتمام ليكون أحد الخيارات القوية في فئته السعرية مع اقتراب موعد الإطلاق في الهند خلال شهر مارس تكشف التقارير أن الجهاز سيأتي مزودًا ببطارية ضخمة بسعة 6500 مللي أمبير وهي الأكبر ضمن هذه السلسلة حيث تتفوق على سعة بطارية الإصدار السابق T3X بفارق 500 مللي أمبير ما يمنح الهاتف قدرة أعلى على التحمل واستخدامًا أطول دون الحاجة إلى شحن متكرر.

    يمثل Vivo T4X البداية الرسمية لسلسلة T4 ومن المتوقع أن يكون سعره منافسًا بحيث لا يتجاوز 15000 روبية هندية وهو النهج الذي اتبعته الشركة مع إطلاق T3X مما يجعله خيارًا جذابًا لمستخدمي الفئة المتوسطة الباحثين عن هاتف ببطارية قوية وتجربة استخدام ممتدة.

    سيتوفر الهاتف بلونين أنيقين هما البنفسجي والأزرق ليمنح المستخدمين خيارات عصرية تتناسب مع الأذواق المختلفة كما سيأتي مزودًا بإضاءة ديناميكية مشابهة لتلك الموجودة في Vivo Y58 وهي ميزة تتيح تغيير لون الإضاءة حسب نوع الإشعارات الواردة مما يضيف لمسة جمالية إلى التصميم.

    لا تزال باقي المواصفات التقنية للهاتف غير معروفة حتى الآن ولكن مع اقتراب موعد الإطلاق من المتوقع أن تظهر المزيد من التفاصيل حول المعالج والكاميرات والشاشة خلال الأيام القادمة ليكشف الهاتف عن إمكانياته الكاملة في المنافسة داخل الفئة المتوسطة.

  • سامسونج تخطط لاستخدام بطاريات من نوع جديد في هواتفها القادمة

    سامسونج تخطط لاستخدام بطاريات من نوع جديد في هواتفها القادمة

    سامسونج تسعى إلى تحقيق قفزة نوعية في عالم الهواتف الذكية من خلال دراسة استخدام بطاريات السيليكون كربون في سلسلة Galaxy S26 وهي خطوة تأتي استجابة للتطورات الكبيرة التي حققتها الشركات الصينية في هذا المجال خلال السنوات الأخيرة حيث مكّنت هذه التقنية من زيادة سعة البطاريات بشكل كبير دون التأثير على حجم الهاتف أو وزنه.

    رغم أن سلسلة Galaxy S25 لم تشهد تحسنًا كبيرًا في سعة البطارية مقارنة بالإصدارات السابقة فإن سامسونج تعمل على تغيير ذلك في الجيل القادم وفقًا لتقارير إعلامية كورية فإن الشركة تدرس إدماج بطاريات عالية الكثافة بهذه التقنية المتقدمة التي تتيح تخزين طاقة أكبر دون الحاجة إلى زيادة الأبعاد المادية للبطارية.

    أحد أبرز الأمثلة على نجاح هذه التقنية هو هاتف من شركة ون بلس الذي تمكن من احتواء بطارية بسعة 6000 ميلي أمبير في هيكل لم يكن ليتسع إلا لـ 5000 ميلي أمبير باستخدام تقنيات الليثيوم التقليدية ومع أن هذه البطاريات توفر مزايا كبيرة مثل زيادة الأداء وتقليل الحاجة إلى الشحن المتكرر إلا أنها لا تخلو من التحديات فهي أكثر تكلفة من البطاريات التقليدية كما أن عمرها الافتراضي أقصر بسبب سرعة تدهورها بمرور الوقت إلا أن سعتها الكبيرة قد تعوض هذا العيب إلى حد ما.

    سامسونج لم تتخذ بعد قرارًا نهائيًا حول استخدام هذه التقنية حيث صرح أحد ممثلي الشركة بأن العمل جارٍ على تحسين هذا النوع من البطاريات لضمان تقديم أداء مستدام وفعال في الوقت نفسه لا تعد سامسونج الوحيدة في هذا السباق إذ تشير التقارير إلى أن آبل بدورها تعمل على تطوير بطاريات مماثلة وقد تعتمدها في هواتف آيفون 18 المقرر إطلاقها في عام 2026.

    في حال قررت سامسونج المضي قدمًا في اعتماد بطاريات السيليكون كربون فسيكون ذلك بمثابة نقلة نوعية في سوق الهواتف الرائدة حيث سيحصل المستخدمون على تجربة بطارية محسنة بشكل كبير دون الحاجة إلى زيادة حجم الهاتف مما قد يعزز مكانة سامسونج في سوق الهواتف الذكية ويدفع الشركات الأخرى إلى اللحاق بركب هذه التقنية.

  • آبل تعلن عن PowerBeats Pro 2 بتحسينات جديدة وميزة تتبع نبضات القلب

    آبل تعلن عن PowerBeats Pro 2 بتحسينات جديدة وميزة تتبع نبضات القلب

    قدمت شركة Beats المملوكة لآبل جيلها الجديد من السماعات اللاسلكية الرياضية PowerBeats Pro 2 والتي تأتي بتصميم محسّن وميزة تتبع معدل نبضات القلب مما يجعلها خيارًا مثاليًا للرياضيين ومحبي اللياقة البدنية.

    ورغم احتفاظ السماعات الجديدة بتصميم الجيل الأول إلا أن Beats أجرت بعض التعديلات المهمة حيث أصبحت السماعات أخف وزنًا وأصغر حجمًا وهو ما يسهم في تحسين الراحة أثناء الاستخدام المطول. كما تم تقليص حجم العلبة بنسبة 33% لكن دون التأثير سلبًا على عمر البطارية بل على العكس شهدت البطارية تحسنًا ملحوظًا إذ توفر السماعات 8 ساعات من التشغيل مع تفعيل ميزة الإلغاء النشط للضوضاء (ANC) وترتفع إلى 10 ساعات عند تعطيلها. ومع العلبة يمكن أن يصل عمر البطارية إلى 36 ساعة مع تشغيل ANC و45 ساعة عند إيقافه.

    وتدعم السماعات الشحن اللاسلكي بتقنية Qi مما يسهل عملية إعادة الشحن ويجعلها خيارًا عمليًا لمستخدمي الأجهزة المحمولة. لكن الميزة الأبرز التي تجلبها PowerBeats Pro 2 هي مستشعر نبضات القلب حيث تستخدم السماعات مستشعرات ضوئية LED لقياس تدفق الدم عبر الأذن أكثر من 100 مرة في الثانية لتحليل معدل نبضات القلب بدقة. وتعتمد هذه التقنية على كلا السماعتين للحصول على قراءات دقيقة مع إمكانية مزامنة البيانات مع التطبيقات الصحية المختلفة.

    وعند استخدامها مع أجهزة آبل يبدأ تتبع معدل نبضات القلب تلقائيًا بينما يحتاج مستخدمو أندرويد إلى تفعيل الميزة يدويًا عبر تطبيق Beats أو باستخدام إيماءة الضغط المزدوج. وتعمل السماعات بشريحة Apple H2 مما يتيح دعم ميزات متقدمة مثل استدعاء Siri دون استخدام اليدين وميزة الصوت المحيطي المخصص إلى جانب العثور على السماعات عند فقدانها وهي ميزة لا تتوفر لمستخدمي أندرويد بنفس التكامل الموجود في نظام آبل.

    وتتمتع السماعات بمقاومة الماء بمعيار IPX4 مما يجعلها مقاومة للعرق أثناء التدريبات المكثفة كما تأتي بأربعة ألوان جذابة وهي الرمادي الأرجواني الأسود والبرتقالي. وتُطرح PowerBeats Pro 2 بسعر 250 دولارًا وهو سعر مرتفع نسبيًا مقارنةً بالسماعات الرياضية الأخرى لكنها تعوض ذلك بالمزايا المتقدمة والتكامل العميق مع نظام آبل.

  • تقارير: توقعات بحظر تطبيق DeepSeek في الولايات المتحدة قريبًا

    تقارير: توقعات بحظر تطبيق DeepSeek في الولايات المتحدة قريبًا

    استطاع تطبيق الذكاء الاصطناعي الصيني DeepSeek أن يجذب اهتمامًا عالميًا واسعًا خصوصًا في الولايات المتحدة حيث تصاعدت الدعوات لحظره بسبب مخاوف مزعومة تتعلق بالأمن القومي وبدأت بعض الشركات والمؤسسات الأمريكية بالفعل في حظر استخدام التطبيق داخليًا خشية تسريب البيانات إلى الصين أو استغلال الثغرات الأمنية التي تم اكتشافها مؤخرًا في النظام.

    وسط هذا الجدل أدلى الرئيس التنفيذي لشركة ARM رينيه هاس برأيه في مقابلة مع فايننشال تايمز حيث أعرب عن تشكيكه في بعض الادعاءات المتعلقة بتفوق نموذج DeepSeek وتوقع في الوقت نفسه فرض حظر رسمي على التطبيق داخل الولايات المتحدة وأثارت شركة DeepSeek ضجة كبيرة في قطاع الذكاء الاصطناعي بعد أن كشفت عن نتائج أداء نموذجها حيث أظهرت الاختبارات أنه ينافس أقوى النماذج العالمية وسرعان ما تحقق الخبراء من هذه المزاعم مما دفع البعض للتساؤل عن مدى قدرة الصين على تحقيق ذلك بتكلفة تطوير أقل بكثير من نظيراتها الأمريكية.

    هذا التطور أثار مخاوف من أن شركات الذكاء الاصطناعي الأمريكية ربما تواجه منافسة حقيقية قد تؤدي إلى إعادة تقييم قيمتها السوقية وهو ما انعكس سريعًا على انخفاض أسعار أسهم كبرى شركات التكنولوجيا في وول ستريت وكانت أبرز المزاعم أن الصين طورت نموذجها الجديد بقدرة حوسبة أقل بكثير مقارنة بالنماذج الأمريكية معتمدة على تحسينات برمجية لتعويض أي نقص في العتاد لكن هاس أعرب عن شكوكه في صحة هذه الادعاءات مشيرًا إلى أن الأمر قد يكون مبالغًا فيه قائلاً: “لا أصدق الشائعات بأنهم فعلوا ذلك بميزانية منخفضة أعتقد أن الناس بالغوا في رد الفعل وكأن نهاية العالم قد اقتربت”.

    وأضاف أن الشركات الأمريكية لو رأت بالفعل أن النهج الصيني أكثر كفاءة لكانت قد أعلنت تقليص استثماراتها في البنية التحتية الحاسوبية لصالح هذه المنهجية لكن هذا لم يحدث حتى الآن كما توقع هاس أن تواجه DeepSeek مصيرًا مشابهًا لتطبيق تيك توك في إشارة إلى إمكانية فرض حظر رسمي على التطبيق في الولايات المتحدة رغم تأكيده أنه لا يمتلك معلومات يقينية عن ذلك بل يعتمد على تحليل منطقي للتطورات الحالية.

    من ناحية أخرى تطرق هاس إلى الحديث عن تأثير الذكاء الاصطناعي في قطاع الأبحاث الطبية مشيرًا إلى أن تحليل البيانات الجينية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي قد يفتح آفاقًا جديدة في تطوير العلاجات خاصة في مجال مكافحة السرطان مما قد يشكل ثورة غير مسبوقة في الطب الحديث.

  • رسمياً: آبل تستحوذ على Pixelmator لتعزيز قدراتها في تحرير الصور

    رسمياً: آبل تستحوذ على Pixelmator لتعزيز قدراتها في تحرير الصور

    أعلنت شركة Pixelmator عن إتمام صفقة استحواذ آبل عليها، بعد أن تم الإعلان عن الصفقة لأول مرة في نوفمبر الماضي، مما يضع تطبيقات تحرير الصور الشهيرة مثل Pixelmator Pro وPhotomator تحت مظلة آبل، ويمنح الشركة فرصة لتعزيز نظامها البيئي بتقنيات تحرير صور متطورة. وأكدت Pixelmator إتمام الصفقة عبر إشعار ظهر داخل تطبيقها على أجهزة آيباد، موضحة أن رؤيتها لطالما استوحت تصميم منتجاتها من آبل، مع التركيز على البساطة، والأداء، وسهولة الاستخدام. كما عبرت الشركة عن فخرها بإنجازاتها، مشيرة إلى أن انضمامها إلى آبل سيمنحها الفرصة للوصول إلى جمهور أوسع وتحقيق تأثير أكبر في مجتمع المبدعين.

    الاستحواذ كان مشروطًا بالموافقات التنظيمية، إلا أن Pixelmator أكدت أنه لن تكون هناك تغييرات كبيرة على تطبيقاتها في الوقت الحالي، لكنها وعدت المستخدمين بتحديثات “مثيرة” ستصل قريبًا، مما يشير إلى خطط مستقبلية لتحسين الأدوات والتقنيات المستخدمة في تطبيقاتها. كما أعلنت عبر موقعها الرسمي عن انضمام فريقها بالكامل إلى آبل، وهو ما يعزز التكهنات بأن الشركة قد تعمل على دمج تطبيقاتها بشكل أعمق في نظام macOS وiPadOS.

    القيمة المالية للصفقة لم تُكشف رسميًا، إذ لم تتضمن التقارير المالية الأخيرة لآبل تفاصيل منفصلة عن عملية الاستحواذ، وبدلاً من ذلك، أدرجت الشركة جميع استثماراتها وعمليات الاستحواذ ضمن بند “الأنشطة الاستثمارية”، حيث أنفقت 2.39 مليار دولار في هذا القسم خلال الربع الأخير. ويعتقد المراقبون أن هذه الخطوة قد تكون جزءًا من استراتيجية أوسع لآبل للتوسع في مجال تطبيقات تحرير الصور، وربما تقديم بدائل أكثر تكاملًا مع أجهزتها لمنافسة برامج مثل أدوبي فوتوشوب.

    يُعد Pixelmator Pro واحدًا من أبرز البدائل الاقتصادية لبرنامج فوتوشوب، حيث يتم شراؤه مرة واحدة مقابل 50 دولارًا، ويوفر مجموعة شاملة من أدوات تعديل الصور وتصميم الجرافيك. كما يعتمد على تقنيات ذكاء اصطناعي متقدمة لتحسين الميزات، مثل أدوات إزالة العناصر غير المرغوب فيها، وإمكانية حذف الخلفيات بنقرة واحدة، ما يجعله خيارًا مثاليًا للمستخدمين الذين يبحثون عن أدوات تحرير احترافية دون الحاجة إلى الاشتراكات الشهرية المكلفة.