Blog

  • جوجل تكشف رسميًا عن موعد مؤتمر المطورين السنوي Google I/O 2025

    جوجل تكشف رسميًا عن موعد مؤتمر المطورين السنوي Google I/O 2025

    أعلنت جوجل عن موعد مؤتمرها السنوي للمطورين Google I/O 2025 حيث سينعقد الحدث هذا العام على مدار يومين ابتداءً من 20 مايو، وفقًا لما جاء في إعلان رسمي للشركة عبر موقعها الإلكتروني. وكما جرت العادة في الأعوام السابقة، سيُقام المؤتمر في مسرح شورلاين بالقرب من مقر جوجل الرئيسي في ماونتن فيو بولاية كاليفورنيا، ليكون منصة للكشف عن أحدث ابتكارات الشركة في مختلف المجالات التقنية.

    أوضحت جوجل أن الحدث سينطلق في يومه الأول بسلسلة من الكلمات الرئيسية التي تستعرض الرؤى المستقبلية والتوجهات الجديدة، يليها عدد من الجلسات النقاشية وورش العمل والعروض التوضيحية التي تتيح للحضور فرصة التفاعل المباشر مع التقنيات الجديدة، على أن يستمر هذا الزخم حتى اليوم الثاني من المؤتمر. ومن بين أبرز الإعلانات المنتظرة، ستكشف جوجل عن تحديثات كبيرة لمنصة Gemini ونظام أندرويد، بالإضافة إلى تحسينات جديدة في مجال تطوير الويب والخدمات السحابية.

    مؤتمر العام الماضي شهد تركيزًا واسعًا على الذكاء الاصطناعي، حيث تم الإعلان عن مشاريع بارزة مثل مشروع أسترا Project Astra ونموذج الفيديو التوليدي Veo، إلى جانب تحديثات جوهرية لمحرك بحث جوجل لتعزيز قدراته في الذكاء الاصطناعي. ومن المتوقع أن يسير مؤتمر هذا العام على النهج ذاته، مع تكهنات بإعلانات جديدة من شركة ديب مايند، ذراع جوجل في مجال الذكاء الاصطناعي، حول نماذج Gemini 2.0 ومشروع مارينر Project Mariner، الذي يُقال إنه يعتمد على الذكاء الاصطناعي لتنفيذ المهام بنحو آلي، مما قد يمهد الطريق لمزيد من التكامل بين تقنيات التعلم الآلي والتطبيقات اليومية.

    ومن الأمور اللافتة أن مؤتمر جوجل I/O 2025 سيتزامن مع مؤتمر مايكروسوفت Build، المقرر انعقاده بين 19 و22 مايو، وهو ما يخلق حالة من التنافس بين عملاقي التكنولوجيا حول أحدث التطورات في مجال الذكاء الاصطناعي. ومن المنتظر أن تستعرض مايكروسوفت خلال مؤتمرها إعلانات جديدة حول نماذج Copilot ومنصاتها السحابية، مما يجعل شهر مايو المقبل موعدًا حافلًا بالمستجدات التقنية التي سترسم ملامح المستقبل في مجالات البرمجة والذكاء الاصطناعي.

  • آبل تتعاون مع علي بابا لجلب ميزات الذكاء الاصطناعي إلى الصين

    آبل تتعاون مع علي بابا لجلب ميزات الذكاء الاصطناعي إلى الصين

    أظهرت تقارير تقنية حديثة أن آبل اتخذت قرارًا بعدم التعاون مع شركة الذكاء الاصطناعي الصينية DeepSeek لإطلاق مزايا الذكاء الاصطناعي الخاصة بها Apple Intelligence في الصين، وفضلت بدلاً من ذلك التعاون مع علي بابا كشريك محلي لهذه التقنية. جاء هذا القرار بعد تقييم معمق لقدرات الشركات الصينية المتاحة، حيث أثارت DeepSeek اهتمامًا عالميًا في الفترة الأخيرة بفضل تطويرها نموذج ذكاء اصطناعي يتميز بتكلفة أقل وكفاءة طاقة أعلى مقارنة بالمنافسين، لكن القيود المفروضة على استخدامها في الأجهزة الحكومية في الولايات المتحدة وعدد من الدول الأخرى بسبب مخاوف تتعلق بالخصوصية والأمن السيبراني قللت من فرص تعاونها مع الشركات الأمريكية الكبرى.

    تفرض القوانين الصينية على الشركات الأجنبية ضرورة التعاون مع شريك محلي لتطوير نماذج الذكاء الاصطناعي المخصصة للسوق المحلي، وهو ما دفع آبل للبحث عن أنسب الخيارات منذ العام الماضي، حيث بدأت بتقييم شركة بايدو باعتبارها الخيار الأول، إلا أن نماذجها لم تتوافق مع معايير آبل، ما دفع الشركة إلى فحص قدرات شركات أخرى مثل علي بابا وتنسينت وبايت دانس، وجاءت النتائج لصالح علي بابا التي أصبحت الشريك الرسمي لتقديم هذه المزايا.

    بحسب التقرير، قدمت آبل وعلي بابا بالفعل حزمة أولية من مزايا الذكاء الاصطناعي المطورة بشكل مشترك إلى هيئة الفضاء السيبراني في الصين للحصول على الموافقة اللازمة، وهو إجراء أساسي قبل أن تتمكن آبل من طرح هذه الخدمات رسميًا في السوق الصينية. وكانت آبل قد أعلنت في وقت سابق عن نيتها توسيع دعم Apple Intelligence ليشمل المزيد من اللغات هذا العام، من بينها اللغة الصينية، مع توقعات بطرح هذه الإضافة الجديدة ضمن تحديث رئيسي قادم في شهر أبريل.

    تشكل الصين سوقًا حيوية لآبل، لكن الشركة واجهت تحديات كبيرة في توفير مزايا الذكاء الاصطناعي فيها، ويبدو أن هذا النقص كان له تأثير مباشر على أداء مبيعات آيفون، حيث أشار تيم كوك، الرئيس التنفيذي للشركة، إلى أن غياب هذه التقنيات كان أحد العوامل التي أسهمت في انخفاض مبيعات آيفون بنسبة 11% في السوق الصينية، مما يوضح مدى أهمية تكامل خدمات الذكاء الاصطناعي في الأجهزة لضمان الحفاظ على حصة آبل في واحدة من أكبر أسواق الهواتف الذكية في العالم.

  • جوجل تقترب من كشف النقاب عن هاتفها المنتظر Pixel 9a

    جوجل تقترب من كشف النقاب عن هاتفها المنتظر Pixel 9a

    تتجه الأنظار إلى جوجل مع اقتراب موعد الإعلان عن هاتفها الجديد Pixel 9a المتوقع إطلاقه خلال شهر، حيث يمثل هذا الجهاز خيارًا اقتصاديًا ضمن سلسلة Pixel 9 التي كشفت عنها الشركة العام الماضي، ليقدم تجربة هواتف بكسل الرائدة بسعر أكثر تنافسية.

    الصور المسربة الأخيرة عززت التسريبات التي تحدثت عن تصميم مختلف للهاتف، حيث تتجه جوجل للتخلي عن بروز الكاميرا البارز الذي اشتهرت به هواتف بكسل السابقة، مع توفير الجهاز بأربعة ألوان وهي الأسود والأبيض والوردي والأرجواني، مما يمنح المستخدمين خيارات أوسع للتعبير عن شخصيتهم من خلال أجهزتهم.

    المواصفات التقنية تشير إلى أن الهاتف سيضم كاميرا خلفية رئيسية بدقة 48 ميجابكسل، وهي أقل من دقة 64 ميجابكسل التي توافرت في Pixel 8a، لكنها تبقى ضمن النطاق المتوقع لهاتف من هذه الفئة، كما تأتي الكاميرا الثانية بزوايا واسعة بدقة 13 ميجابكسل، فيما تحتفظ الكاميرا الأمامية بنفس الدقة التي كانت في الجيل السابق، مما يضمن تجربة تصوير سيلفي محسنة إلى حد ما، أما البطارية فتشهد قفزة ملحوظة لتصل سعتها إلى 5100 ميلي أمبير، متفوقة على بطارية Pixel 8a التي كانت بسعة 4492 ميلي أمبير، مما يعزز قدرة الهاتف على التحمل لفترات أطول من الاستخدام اليومي.

    التسريبات حول الأسعار توضح أن الهاتف سيبدأ بسعر 500 دولار أمريكي للنسخة التي تضم 128 جيجابايت من السعة التخزينية، بينما ستصل تكلفة النسخة التي توفر 256 جيجابايت إلى 600 دولار، وهو تسعير يضع الهاتف في منافسة مباشرة مع العديد من الأجهزة المتوسطة الفئة التي تقدمها الشركات الأخرى، ومن المقرر أن تعلن جوجل رسميًا عن الهاتف في 19 مارس، مع بدء طرحه في الأسواق اعتبارًا من 26 مارس.

    الهاتف سيحمل شاشة بقياس 6.3 إنشات مع معدل تحديث 120 هرتزًا، مما يمنح المستخدمين تجربة عرض سلسة، كما سيعمل بمعالج Tensor G4 الذي يضمن أداءً قويًا في المهام المتعددة والذكاء الاصطناعي، إلى جانب ذاكرة عشوائية بحجم 8 جيجابايت لتعزيز قدرات الجهاز في التعامل مع التطبيقات الحديثة والألعاب.

    المنافسة لن تكون سهلة لهذا الهاتف في ظل استعداد العديد من الشركات الكبرى لإطلاق أجهزة جديدة خلال الفترة نفسها، حيث يُتوقع أن يكون iPhone SE 4 أحد المنافسين المباشرين له، خاصة مع تحضيرات آبل لتقديم تحسينات ملحوظة في سلسلة SE، كما أن سامسونج تستعد لإطلاق هاتفها Galaxy S25 Edge الذي يأتي بتصميم نحيف وتقنيات متقدمة، مما يجعل سوق الهواتف الذكية متوسطة الفئة أكثر اشتعالًا خلال الأشهر القادمة.

  • إطلاق هاتف HMD Aura² رسميًا هاتف اقتصادي بمزايا رائعة

    إطلاق هاتف HMD Aura² رسميًا هاتف اقتصادي بمزايا رائعة

    أطلقت شركة HMD هاتفها الاقتصادي الجديد HMD Aura²، الذي يأتي كنموذج محسّن مقارنةً بسابقه، مقدّمًا مزايا تقنية مناسبة لمستخدمي الفئة الاقتصادية يعمل الهاتف بنظام Android 14 Go، وهو إصدار مخصص للأجهزة ذات الإمكانيات المتواضعة، مما يضمن أداءً سلسًا نسبيًا مع استهلاك أقل للموارد.
    يأتي الهاتف بشاشة قياسها 652 إنشات، توفر دقة HD، مع معدل تحديث 60 هرتزًا وسطوع أقصى يبلغ 460 شمعة، ما يجعله مناسبًا للاستخدام اليومي في الإضاءة العادية ويعتمد الهاتف على معالج Unisoc 9863A، وهو معالج متواضع الأداء لكنه يوفر تجربة مقبولة في المهام الأساسية يدعم الهاتف ذاكرة عشوائية بسعة 4 جيجابايت، مع مساحة تخزين داخلية تصل إلى 256 جيجابايت، مع إمكانية توسيع الذاكرة العشوائية افتراضيًا لتعزيز الأداء عند الحاجة.
    يتميز الهاتف ببطارية سعتها 5000 ميلي أمبير، والتي تُعَدّ نقطة قوة كبيرة له، حيث توفر عمرًا طويلًا دون الحاجة إلى إعادة الشحن المتكرر يدعم الجهاز تقنية الشحن بقوة 10 واط عبر منفذ USB-C، وهي سرعة متواضعة لكنها تتماشى مع فئة الهاتف السعرية كما يأتي الهاتف مزودًا بمستشعر بصمة جانبي، إلى جانب ميزة فتح القفل عبر التعرف على الوجه، مما يعزز من مستوى الأمان وسهولة الاستخدام.
    فيما يخص الكاميرات، يضم الهاتف كاميرا خلفية بدقة 13 ميجابكسل، تدعم خاصية التركيز التلقائي، مع عدة أوضاع تصوير مثل الوضع الليلي والوضع الاحترافي والتصوير البطيء أما الكاميرا الأمامية فتبلغ دقتها 5 ميجابكسل، ما يجعلها كافية لمكالمات الفيديو والتقاط صور السيلفي في ظروف الإضاءة الجيدة.
    يدعم HMD Aura² تقنية البلوتوث 52، وموجات الراديو FM، كما يحتوي على منفذ سماعات 35 ملم، مما يجعله خيارًا عمليًا لمحبي الاستماع إلى الموسيقى عبر السماعات السلكية كما يتمتع الهاتف بتصنيف IP52/IP54 لمقاومة رذاذ الماء، مما يمنحه حماية إضافية ضد العوامل البيئية الخفيفة.
    تلتزم HMD بتقديم تحديثات أمنية ربع سنوية لمدة عامين، مما يضمن للمستخدم تجربة أكثر أمانًا واستقرارًا على المدى الطويل ومن المقرر طرح الهاتف في الأسواق بسعر 100 دولار أمريكي، مع توفره بلونين هما الأزرق والأسود، ليكون خيارًا مناسبًا لمن يبحثون عن هاتف اقتصادي ببطارية قوية وأداء متوازن.
  • شراكة بين IFS و SBM لتعزيز الابتكار وتمكين الشركات عبر حلول الذكاء الاصطناعي

    شراكة بين IFS و SBM لتعزيز الابتكار وتمكين الشركات عبر حلول الذكاء الاصطناعي

    تجديدًا لالتزامها بالنمو والتحول الرقمي في المملكة العربية السعودية، أعلنت آي إف إس (IFS) – المزود الرائد لتقنيات الحوسبة السحابية المؤسسية وبرمجيات الذكاء الاصطناعي في القطاع الصناعي – شراكة إستراتيجية مع الشركة السعودية للحاسبات الإلكترونية (SBM) الرائدة في تقديم حلول تكنولوجيا المعلومات المتكاملة في المملكة العربية السعودية.

    ومن خلال هذه الشراكة، تستثمر الشركتان مبالغ كبيرة لتعزيز الوجود الحالي المؤثر لحلول IFS في المملكة بهدف توفير فرص العمل للمواهب المحلية، وتمكين الشركات السعودية من المنافسة عالميًا عبر أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي الصناعي وهي تقنية IFSai.

    وبفضل خبرة الشركة السعودية للحاسبات الإلكترونية التي تمتد لأربعة عقود في سوق حلول التكنولوجيا، بالإضافة إلى عمق خبرة ومعرفة IFS في مجال الذكاء الاصطناعي الصناعي والبرمجيات المؤسسية، تلتزم الشراكة الجديدة بالحفاظ على القيم المشتركة للطرفين، وتعزيز تجربة العملاء وتحقيق عائدات استثمارية ملموسة.

    وفي إطار هذه الشراكة، تعمل الشركة السعودية للحاسبات الإلكترونية على توسع ممارسات IFS في قطاعات الطيران والدفاع، والطاقة، والمرافق، والموارد، والتصنيع، والإنشاءات والهندسة، والاتصالات، والخدمات، بالإضافة إلى تقديم العديد من الخدمات لعملاء IFS، ويتضمن ذلك استشارات الأعمال والدعم التقني المتخصص.

    يرتكز جوهر الشراكة على الاستثمار المشترك لتطوير المواهب السعودية المحلية، ويتضمن ذلك البرامج التدريبية المتخصصة في تنمية مهارات البيع، وبرنامج اعتماد IFS للخريجين الجدد وسيساهم هذا الاستثمار في جهود التحديث الرقمي في المملكة كما سيضيف قيمة ملموسة إلى الأيدي العاملة الماهرة.

    وفي تعليقه على الشراكة قال سيمون نيسلر، الرئيس التنفيذي للإيرادات لدى IFS: “تقدم المملكة العربية السعودية إمكانات واعدة للغاية، ونسعى إلى تقديم حلولنا للذكاء الاصطناعي الصناعي والحوسبة السحابية المؤسسية بما يتماشى مع رؤية السعودية 2030”.

    وأضاف: “تشهد المملكة تقدمًا سريعًا في التحديث وتنويع الاقتصاد من خلال التحول الرقمي الريادي وتطوير البنية التحتية والابتكار، ولهذا فقد كان من الطبيعي أن نتعاون مع الشركة السعودية للحاسبات الإلكترونية نظرًا إلى ريادتها في توفير حلول التكنولوجيا في المملكة، بهدف إقامة ممارسات IFS في السعودية وستتيح لنا هذه الشراكة الاستفادة من المواهب المحلية وتعزيز النمو في المنطقة وتحقيق ميزة تنافسية ملموسة”.

    ومن جانبه قال فاضل الشيخ، نائب الرئيس لحلول تقنيات الأعمال لدى الشركة السعودية للحاسبات الإلكترونية: “تقوم هذه الشراكة الإستراتيجية على أكثر من أربعين عامًا من خبرات الشركة السعودية للحاسبات الإلكترونية في مجال تكنولوجيا المعلومات في السوق السعودية، إلى جانب الحلول المؤسسية المتطورة من IFS”.

    وأضاف: “تنسجم أعمالنا تمامًا مع أهداف رؤية المملكة 2030 الطموحة، وخاصة فيما يخص دعم التحول الرقمي وتعزيز الابتكار في جميع القطاعات وسنعمل معًا على تمكين المؤسسات السعودية من الوصول إلى مستويات غير مسبوقة من الكفاءة التشغيلية والتميز”.

    تُعدّ IFS المزود الرائد عالميًا للذكاء الاصطناعي الصناعي والبرامج المؤسسية للشركات التي تعمل في القطاعات الصناعية وقطاع الخدمات والطاقة وبفضل تقنياتها المقدمة للشركات التي تصنع السلع وتحافظ على الأصول المعقدة وتدير العمليات، يمكن للعملاء التركيز على الخدمة وإطلاق العنان للقوة التحويلية للذكاء الاصطناعي الصناعي لتعزيز الإنتاجية والكفاءة والاستدامة.

    تقدم الشركة منصة IFS Cloud، وهي منصة مدعومة بالذكاء الاصطناعي قابلة للتهيئة بالكامل ومصممة لتحقيق أقصى قدر من المرونة والقدرة على التكيف مع متطلبات عملاء الشركة المحددة وتطور الأعمال وتغطي المنصة احتياجات تخطيط الموارد المؤسسية وإدارة الأصول المؤسسية، وإدارة سلسلة التوريد وإدارة الخدمات الميدانية.

    كما تستفيد تقنية IFS من الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي والبيانات والتحليلات الآنية لتمكين العملاء من اتخاذ قرارات إستراتيجية مستنيرة ومتميزة عند الحاجة إلى الخدمة.

    تأسست IFS عام 1983 وحققت نموًا متواصلًا لتصبح شركة رائدة عالميًا تضم ​​أكثر من 7000 موظف في 80 دولة وبفضل القيم الأساسية المتمثلة في المرونة والتركيز على العملاء والثقة، تحظى IFS بتقدير عالمي لتقديم القيمة ودعم التحولات الإستراتيجية.

    تُعدّ الشركة السعودية للحاسبات الإلكترونية الرائدة في مجال توفير حلول تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الشاملة للمؤسسات في المملكة العربية السعودية، والممثل العام للتسويق والخدمات لشركة IBM في المملكة، حيث تقدم حلولًا تكنولوجية مبتكرة ومتطورة لمختلف القطاعات، وتدعم مسيرة التحول الرقمي للعملاء ولرؤية المملكة العربية السعودية 2030.

    تتميز الشركة بهيكلها التنظيمي المرن والقابل للتكيف مع تغير احتياجات العملاء، وبخبرتها الملموسة في تنفيذ حلول تقنيات الاتصالات والمعلومات بالمنطقة.

    تقدم الشركة السعودية للحاسبات الإلكترونية مجموعة واسعة من الحلول المؤسسية عبر كافة القطاعات الصناعية، مدعومة بخدماتها الشاملة في مجال الشبكات وتكامل النظم والاستشارات والتنفيذ واستعادة الأعمال ودعم العمليات كما تقدم خدمات الصيانة والدعم المتخصصة لمجموعة متنوعة من المنتجات.

  • نوكيا و STC شراكة استراتيجية لدعم الابتكار في شبكات 6G

    نوكيا و STC شراكة استراتيجية لدعم الابتكار في شبكات 6G

    تحت رعاية وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، أعلنت مجموعة stc شراكة جديدة مع نوكيا – الشركة المختصة في مجال تقنيات الاتصال – بهدف تسريع تطوير ونشر تقنيات الجيل السادس 6G.

    ويأتي هذا التعاون في إطار الجهود المشتركة لاستكشاف إمكانات الجيل القادم من الشبكات اللاسلكية التي تتميز بسرعات إنترنت واتصال فائقة، وخدمات اتصال متقدّمة مدعومة بالذكاء الاصطناعي.

    وبموجب هذه الشراكة، ستوظف stc الخبرة الواسعة لشركة نوكيا في تقنيات الجيل السادس 6G، وتدعم مساعي المجموعة في تطوير المعايير والمنظومات العالمية لخدمات الاتصال المستقبلية.

    كما تهدف الشراكة إلى تقديم حلول رائدة تشمل: الشبكات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وتقنيات الطيف الترددي المتقدم، والأنظمة السحابية، بما يساهم في إنشاء بنية تحتية قابلة للتوسع وأكثر كفاءة من الشبكات الحالية.

    ومن خلال هذه الابتكارات، ستُلبي stc الطلب المتنامي على خدمات الاتصالات في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، إلى جانب تعزيز مسيرة التقدم التكنولوجي وفتح آفاق جديدة للنمو الاقتصادي في المنطقة.

    وتركز الشراكة بنحو أساسي في استكشاف نطاقات جديدة لتعزيز كفاءة الاتصال بين الأجهزة، بما يتماشى مع اللوائح الدولية الصادرة عن الاتحاد الدولي للاتصالات كما تهدف إلى تحسين أداء الشبكة وزيادة قدرتها على التوسع، إلى جانب تعزيز الاستدامة، مما يمهد الطريق لتطوير نماذج أعمال مبتكرة تواكب متطلبات المستقبل.

    وقال وكيل وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات للاتصالات والبنية التحتية المهندس عبد الرحمن المفدى: “تُمثل هذه الشراكة محطة لافتة في مسيرة المملكة نحو الريادة التقنية؛ إذ يساهم تطوير تقنية الجيل السادس 6G في إحداث تحول يتجاوز قطاع الاتصالات ليشمل تعزيز الاقتصاد الرقمي، وتمكين القطاعات المختلفة، وضمان مستقبل مستدام للمملكة”.

    من جانبه قال الرئيس التنفيذي لوحدة التقنية في مجموعة stc هيثم الفرج: “تعكس هذه الشراكة التزام مجموعة stc بالريادة والابتكار التقني في المنطقة ومن خلال التعاون مع نوكيا، وتحت رعاية وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، نواصل العمل للإسهام في تشكيل مستقبل قطاع الاتصالات، وإرساء معايير عالمية لشبكات الجيل السادس 6G، وترسيخ مكانة المملكة مركزًا رقميًا رائدًا عالميًا”.

    وقال نائب الرئيس الأول لشبكات الهاتف المحمول في نوكيا الشرق الأوسط وأفريقيا ميكو لافانتي: “تشكل شراكتنا مع stc محطة مهمة نحو تطوير شبكات الجيل السادس 6G، إذ نوظف خبرات نوكيا لبناء شبكات مدعومة بالذكاء الاصطناعي، بما يساهم في تعزيز التحول الرقمي ودعم المعايير العالمية، وتلبية الطلب المتنامي على خدمات الاتصالات في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا”.

    يمثل هذا التعاون خطوة مهمة نحو تحقيق أهداف رؤية السعودية 2030، حيث يجمع بين الاستدامة والابتكار في شبكات الجيل السادس 6G، عبر تقديم حلول موفرة للطاقة تساهم في خفض الانبعاثات الكربونية.

    وبموجب هذه الشراكة، ستساهم مجموعة stc ونوكيا في بناء مستقبل أكثر ذكاء واستدامة، وترسيخ مكانة المملكة قوة عالمية رائدة في مجال الابتكار الرقمي.

  • طائرة “صارم” متطورة من وزارة الداخلية للبحث والإنقاذ تعرض في ليب 2025

    طائرة “صارم” متطورة من وزارة الداخلية للبحث والإنقاذ تعرض في ليب 2025

    في إطار فعاليات مؤتمر ليب 2025 التقني، كشفت وزارة الداخلية عن طائرة الهليكوبتر ذاتية الطيران “صارم”، التي صُممت خصيصًا لمهام البحث والإنقاذ، ونقل المعدات الطبية والمصابين هذه الطائرة المتطورة تمثل خطوة كبيرة نحو تعزيز استخدام التقنيات الحديثة في مجالات السلامة والطوارئ.

    حظي زوار جناح وزارة الداخلية بفرصة الاطلاع على آلية عمل طائرة “صارم”، التابعة للمديرية العامة للدفاع المدني وتتميز الطائرة بقدرتها على التحليق لمدة تصل إلى 8 ساعات متواصلة، بفضل محركها النفاث عالي الكفاءة، المصمم لتحمل درجات حرارة تتراوح بين 30 و60 درجة مئوية، مما يجعلها مثالية للعمل في البيئات القاسية.

    ويعد مؤتمر ليب 2025، الذي يُقام في الرياض، منصة عالمية تجمع الشركات الرائدة والناشئة في القطاع التقني، حيث يتم عرض أحدث الابتكارات التي تساهم في دعم التحول الرقمي بالمملكة، تماشيًا مع رؤية السعودية 2030 يشمل الحدث مجموعة من ورش العمل والجلسات الحوارية التي تسلط الضوء على أحدث التطورات في مجالات الذكاء الاصطناعي، الأمن السيبراني، والروبوتات، وغيرها من التقنيات الحديثة.

    انطلق المؤتمر يوم الأحد 9 فبراير في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات بملهم، بتنظيم من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، والاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز، ويستمر حتى 12 فبراير، مستقطبًا نخبة من الخبراء والمبتكرين لمناقشة مستقبل التقنية وتأثيرها على مختلف القطاعات.

  • السعودية تضخ 1.5 مليار دولار في “جروك” لدعم البنية التحتية الرقمية بالدمام

    السعودية تضخ 1.5 مليار دولار في “جروك” لدعم البنية التحتية الرقمية بالدمام

    أعلنت شركة جروك الأمريكية الناشئة، المتخصصة في صناعة أشباه الموصلات، عن حصولها على التزام استثماري بقيمة 15 مليار دولار من المملكة العربية السعودية يأتي هذا الاستثمار ضمن جهود المملكة لتعزيز قدراتها في مجال الذكاء الاصطناعي، عبر توسيع نطاق تسليم رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة.

    تشتهر جروك، التي أسسها مهندس سابق في شركة ألفابت (الشركة الأم لجوجل)، بتطوير رقائق ذكاء اصطناعي مصممة لتحسين سرعة تنفيذ الأوامر للنماذج المدربة مسبقًا وتسعى الشركة إلى توسيع نطاق أعمالها عالميًا، خاصة بعد شراكتها مع أرامكو ديجيتال، الذراع الرقمية لشركة النفط العملاقة أرامكو وقد أثمرت هذه الشراكة عن إطلاق مركز رئيسي للذكاء الاصطناعي في المنطقة خلال ديسمبر 2023، ليكون بمثابة نقطة انطلاق لتطوير حلول متقدمة في هذا المجال.

    ووفقًا لما نقلته وكالة رويترز، ستتلقى جروك التمويل بشكل تدريجي على مدار العام الجاري، بهدف توسيع مركز البيانات في مدينة الدمام وتخضع رقائق الشركة لضوابط التصدير الأمريكية، نظرًا لقدراتها العالية في تحليل البيانات وتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة ومع ذلك، أكدت جروك أنها حصلت على التراخيص اللازمة لتصدير هذه الرقائق إلى المملكة، مما يعزز من قدرة السوق المحلي على الاستفادة من أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي.

    تم الإعلان عن هذا الاستثمار الضخم خلال مؤتمر ليب 2025 للتكنولوجيا، الذي تستضيفه المملكة العربية السعودية ويعد هذا المؤتمر أحد أبرز الفعاليات التقنية في المنطقة، حيث نجح هذا العام في جذب استثمارات متوقعة بقيمة 149 مليار دولار، تعكس الاهتمام المتزايد بتطوير قطاع الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة في المملكة.

    سيكون مركز البيانات في الدمام مسؤولًا عن دعم العديد من التطبيقات التقنية، من بينها تقنية “علام”، وهو نموذج لغوي متطور يعمل باللغتين العربية والإنجليزية، ويهدف إلى تعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي باللغة العربية، مما يفتح المجال أمام تطوير حلول مبتكرة تناسب احتياجات المنطقة.

    يُذكر أن جروك بلغت قيمتها السوقية 28 مليار دولار في أغسطس 2023، بعد جولة تمويلية جمعت خلالها 640 مليون دولار، بمشاركة مستثمرين كبار مثل سيسكو إنفستمنتس، وسامسونغ كاتاليست فند، وبلاك روك برايفت إكويتي بارتنرز ومع هذا الاستثمار الجديد، تبدو الشركة في طريقها لترسيخ مكانتها كأحد اللاعبين الرئيسيين في قطاع أشباه الموصلات المتخصصة بالذكاء الاصطناعي، في ظل الطلب المتزايد على هذه التقنيات حول العالم.

  • ريلمي تستعد لإطلاق GT7 Pro Racing Edition بميزات جديدة يوم 13 فبراير

    ريلمي تستعد لإطلاق GT7 Pro Racing Edition بميزات جديدة يوم 13 فبراير

    أكدت Realme رسميًا إطلاق هاتف GT7 Pro Racing Edition في الصين يوم 13 فبراير في تمام الساعة 10:00 صباحًا بالتوقيت المحلي يأتي هذا الإصدار كنسخة مبسطة من GT7 Pro، مع تركيز أكبر على الأداء، حيث لا يزال الهاتف مزودًا بمعالج Snapdragon 8 Gen 3 Elite.

    ومع ذلك، يبدو أن الجهاز سيفتقد إحدى الكاميرات الثلاث، والتي يُرجح أن تكون عدسة تيلي فوتو.

    سيتوفر الهاتف بنسختين، الأولى باللون الرمادي الداكن تحت اسم Star Trace Titanium، بينما تأتي النسخة الثانية بلون الأزرق الفاتح تحت اسم Neptune Discovery Edition.

    يتميّز هذا الأخير بتصميم خلفي مزخرف بنقوش دوامية تحاكي العواصف والظواهر الجوية التي تحدث على كوكب نبتون، ثامن وآخر كواكب المجموعة الشمسية.

    من المقرر أن تكشف الشركة عن المواصفات الكاملة والتسعير خلال حدث الإطلاق كما تعتزم شركة Realme الكشف عن مفاجآت جديدة متعلقة بهذا الهاتف، من مميّزات تكنولوجية محدثة وملاحقات ذكية تعزز من تجربة المستخدم.

  • هونر تدمج DeepSeek في مساعدها الذكي YOYO لتحسين تجربة المستخدم

    هونر تدمج DeepSeek في مساعدها الذكي YOYO لتحسين تجربة المستخدم

    يعد الذكاء الاصطناعي اليوم بمثابة اندفاع الذهب التقني حيث تتسابق الشركات لابتكار مساعدين رقميين أكثر تطورًا وذكاءً وفي هذا السباق يبدو أن DeepSeek يفرض نفسه كلاعب رئيسي ليصبح خيارًا مفضلًا لبعض مصنّعي الهواتف الذكية.

    بعد إعلان هواوي عن تكامل DeepSeek مع خدماتها السحابية كشفت هونر الآن عن دمجه مباشرةً في مساعد YOYO الذكي في الصين كذلك سيأتي هاتف OPPO Find N5 القادم مزودًا بدعم DeepSeek مما يشير إلى تزايد الاعتماد على هذا النموذج المتقدم.

    اعتبارًا من الآن يمكن لمستخدمي هواتف هونر التي تعمل بنظام MagicOS 80 أو أحدث ترقية مساعد YOYO للاستفادة من نموذج DeepSeek-R1 المتطور.

    ولتفعيل هذه الميزة يحتاج المستخدمون إلى تحديث مساعد YOYO إلى الإصدار 8001503 أو أحدث ثم تشغيله والسحب من أسفل الشاشة للوصول إلى قسم “AI Agent” واختيار DeepSeek-R.

    تؤكد هونر أن تكامل DeepSeek سيُعزّز قدرات المساعد الذكي عبر التفكير العميق والتفاعل الذكي والخدمات الشخصية مما يمنح المستخدمين تجربة أكثر تطورًا وفعالية.